Barbeebinderup0083

Z Iurium Wiki

Verze z 22. 9. 2024, 21:25, kterou vytvořil Barbeebinderup0083 (diskuse | příspěvky) (Založena nová stránka s textem „015P = ) وأولئك الذين يشكون ألماً مزمناً (0.004P = ). وكان انخفاض درجات الحيوية مقروناً بالتق…“)
(rozdíl) ← Starší verze | zobrazit aktuální verzi (rozdíl) | Novější verze → (rozdíl)

015P = ) وأولئك الذين يشكون ألماً مزمناً (0.004P = ). وكان انخفاض درجات الحيوية مقروناً بالتقدم في العمر (0.001P = ) والألم المزمن (0.012P = ) واستئصال الطحال (0.014P = ). وكان انخفاض درجات الصحة النفسية مقروناً بالتقدم في العمر (0.008P = ) واستئصال الطحال (0.029P = ). وعند التحكم في المتغيرات الأخرى، كان تحسن جودة الحياة الصحية النفسية مقروناً بصغر السن (0.004P = ) وارتفاع نسبة الهيموجلوبين قبل نقل الدم (القيمة الاحتمالية = 0.048). وكانت درجات جودة الحياة الصحية البدنية للعمال المهنيين أفضل مقارنةً بالمهن الأخرى (0.03P = ). الاستنتاج عند التحكم في المتغيرات الأخرى، يكون تحسُّن نتائج جودة الحياة الصحية النفسية لمرضى الثلاسيميا مقروناً بارتفاع نسبة الهيموجلوبين قبل نقل الدم وصغر السن. وتكون نتائج جودة الحياة الصحية البدنية للمهنيين أفضل مقارنةً بنتائج غير المهنيين. وتوجد حاجة إلى نماذج رعاية وقائية وشاملة في المملكة العربية السعودية لتحسين نتائج جودة الحياة الصحية لمرضى الثلاسيميا.in English, Arabic, تقييم إجهاد العمل وعلاقته بعوامل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية لدى عينة من سائقي الحافلات في مصر. أميرة محسن، سالي حكيم. الخلفية قيادة الحافلات تُعرِّض السائقين لكثير من الضغوط التي تزيد من عوامل تعرضهم لخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. الأهداف هدفت هذه الدراسة إلى قياس معدل انتشار إجهاد العمل، ومدى ارتباطه بعوامل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. طرق البحث أُجريت دراسة مقطعية على 234 سائق حافلة. وجُعت البيانات على مدار 6 أشهر ابتداءً من أغسطس/آب 2016. وجرى قياس ضغط الدم والوزن والطول والسكر العشوائي في الدم لجميع السائقين المشمولين بالدراسة. كما حُسبت نسبة مدة العمل في مهنة القيادة إلى السن. وعُقدت مقارنة بين عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية ودرجة إجهاد العمل. وحُسبت نسبتا الأرجحية المُصحَّحة وغير المُصحَّحة وفاصل ثقة قدره 95٪ باستخدام نماذج الانحدار اللوجستي. النتائج لُوحظ ارتفاع معدل انتشار إجهاد العمل (83.3٪) في صفوف سائقي الحافلات. وعلاوة على ذلك، لُوحظ ارتفاع معدل انتشار عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، لا سيما تدخين التبغ (65٪) ، والخمول البدني (93.6٪) ، وارتفاع ضغط الدم (33.3٪). وبعد ضبط السن والعوامل المشوشة الأخرى، كانت عوامل الخطر المرتبطة بإجهاد العمل هي زيادة الوزن/السمنة [2.06 = CI ٪95; 6.16 = OR 18.38] وارتفاع ضغط الدم [58.31 4.35 = CI ٪95; 15.92 = OR]. الاستنتاج يوجد ارتباط إيجابي بين إجهاد العمل وعدد من عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، مثل ارتفاع ضغط الدم وزيادة الوزن أو السمنة.in English, Arabic, طول الأظافر بوصفه عاملاً مُؤهِّباً لإحداث ثقوب في القفازات المصنوعة من اللاتكس تجربة محاكاة سريرية. سهيل العمد، آلاء الصالح، شروق النجدي، فاطمة الناصر، ساره السلمي. الخلفية أُثيرت مخاوف بشأن سلامة القفازات وطول مدة الحماية التي توفرها القفازات بوصفها حائلاً. الأهداف هدفت هذه الدراسة إلى تقييم تأثير طول أظافر الأطباء السريريين بوصفه أحد العوامل المسببة لانثقاب القفازات المصنوعة من اللاتكس. طرق البحث جرى تقييم 2006 قفازات فحص مصنوعة من اللاتكس للوقوف على مدى قابليتها للانثقاب باستخدام طريقة ضخّ المياه، وذلك بعد أن استخدم القفازات ستةٌ من طلاب السنة النهائية بكلية طب الأسنان الذين كان طول أظافرهم يتراوح من 0 ملم إلى 3 ملم. واستُخدمت لهذا الغرض أربعة إجراءات محاكاة سريرية تمثل مجموعة متنوعة من حركات اليد، وكُرِّرت هذه الإجراءات 30 مرة، وأعقبها اختبار لتقييم تسرب المياه. وخضعت البيانات للتحليل باستخدام اختبار كاي تربيع، وتحليل التبايُن، والانحدار اللوجستي. النتائج حدث تسرُّب في 11.1٪ (العدد = 222) من القفازات، وكان أكثر شيوعاً مع الأظافر الأطول [1.249 = CI٪95 ;1.431 = OR 0.001>p ;1.64]. ولم يكن لإجراءات المحاكاة السريرية تأثير على التسرب. وكانت الغالبية العظمى من الثقوب فوق إصبعي السبابة والإبهام (0.001P less then على التوالي٪ 63.5٪, 24.3). وكان إجراء المحاكاة الذي حدثت معه معظم الثقوب هو مسح رأس مِقْلَحَة الأسنان بشاش (43.2٪) ووضع مِثْقَب ذي حافة مَشْطُوفَة (36.5٪) ، بينما كان أقل إجراء حدثت معه ثقوب هو وضع المِحقنة الثلاثية (1.8٪). الاستنتاج يُعدّ طول أظافر الأطباء السريريين عاملاً مهماً يضر بالقفازات المصنوعة من اللاتكس. وتقصير الأظافر أولاً بأول أمر مهم للحد من احتمالية تعرض هذه القفازات للتلف في أثناء العمليات، ومن ثمَّ تظل القفازات تؤدي وظيفتها بوصفها حائلاً.in English, Arabic, تكلفة علاج مرض المكورات الرئوية الغزوي لدى الأطفال دون سن الخامسة عشر عاماً بالمستشفيات في تونس. أروى بن صلاح، سناء المحمدي، منال بن فرج، شبيل بن مريم، جيهان بوقيلة، خالد بن هلال، لمياء الصفائحي، رفيعة مصطفى، محمد صفر، محمد السلطاني. الخلفية إن العدوى بالمكورات الرئوية تعتبر سبباً مهماً للمراضة والوفيات في العالم وفي تونس. هناك حاجة للبيانات حول العبء الاقتصادي لهذه العدوى للمساعدة في اتخاذ القرار حول إضافة مصل (لقاح) المكورات الرئوية ضمن التطعيمات الروتينية للأطفال. الأهداف هدفت هذه الدراسة إلى تقدير التكلفة الطبية لعلاج مرض المكورات الرئوية الغزوي (الالتهاب الرئوي والتهاب السحايا) لدى الأطفال دون سن الخامسة عشر عاماً في تونس، وذلك من أجل توفير بيانات كافية يمكن أن تساعد واضعي السياسات على تقييم الحاجة إلى اللقاح. A-674563 molecular weight طرق البحث أُجريت دراسة استباقية متعددة المراكز في 15 قسماً من أقسام طب الأطفال عبر شتى المجالات الاجتماعية الاقتصادية في تونس، من يونيو/حزيران 2014 إلى مايو/أيار 2015. وشملت الدراسة جميع الأطفال دون سن 15 عاماً الذين دخلوا المستشفى للعلاج من التهاب رئوي بالمكورات الرئوية أو التهة مفيدة لإرشاد راسمي السياسات إلى القرارات المناسبة.in English, Arabic, دور العوامل المناخية في الإصابة بحمى الضنك في مدينة بورتسودان في السودان. الصديق نور الدين، لين شافر. الخلفية حدثت أوبئة حمى الضنك في مدينة بورتسودان بالسودان خلال العقدين الأخيرين. وربما يكون للعوامل المناخية دور في الإصابة بحمى الضنك. الأهداف هدفت هذه الدراسة إلى وصف العلاقة بين العوامل المناخية ومعدلات الإصابة بحمى الضنك في مدينة بورتسودان خلال الفترة من 2008 إلى 2013. طرق البحث تطلبت هذه الدراسة البيئية تحليل بيانات ثانوية عن حالات حمى الضنك، ومعلومات مناخية لاستكشاف العوامل المناخية التي تتنبأ بالإصابة بحمى الضنك. ونظر "اختبار ويلكوكسُن للمَرْتَبة والمجموع" والانحدار الخطي المتعدد في العلاقة بين عدد حالات حمى الضنك والعوامل المناخية خلال فارق زمني يتراوح من شهر إلى 6 أشهر. النتائج وجد ارتباط بين الرطوبة النسبية ودرجات الحرارة القصوى والدنيا من جهة، ومعدلات الإصابة بحمى الضنك في بورتسودان من جهة أخرى في فترات زمنية مختلفة خلال الفترة من 2008 إلى 2010. كما وجد ارتباط بين هطول الأمطار والرطوبة النسبية من جهة والإصابة بحمى الضنك من جهة أخرى خلال الفترة من 2011 إلى 2013. ومع ذلك، كانت الرطوبة النسبية المتأخرة لمدة تتراوح من 3 إلى 5 أشهر أقوى متغير تفسيري لمعدلات الإصابة بحمى الضنك. الاستنتاج يبدو أن انتقال عدوى حمى الضنك يتأثر بتقلب المناخ. ويساعد توضيح دور العوامل المناخية في الإصابة بحمى الضنك على تقدير المخاطر والوقاية من الأوبئة.Universal health coverage (UHC) and the health-related Sustainable Development Goals (SGDs) cannot be achieved without the appropriate measurement and monitoring mechanisms. At the global level, extensive attention is given to mechanisms that focus on measuring and reporting the status of SDG indicators, to help in shaping global priorities, and to steer political will and leverage for action at the national level. Copyright © World Health Organization (WHO) 2019. Some rights reserved. This work is available under the CC BY-NC-SA 3.0 IGO license (https//creativecommons.org/licenses/by-nc-sa/3.0/igo).

Autoři článku: Barbeebinderup0083 (Guldbrandsen Bauer)